مشروع تجهيز أستوديوهات للتعليم الإلكتروني يقوم على فكرة نشر التعليم الإلكتروني في الجامعات التي لا تنافس جامعات التعليم عن بعد، لأن الواقع المعاصر يختص بالمعاملات الإلكترونية والجاهل من لا يستطيع أن يواكب هذا التطور العلمي ولو بشيء بسيط، تواجه بعض الخريجين إشكاليات بسبب بعدهم عن معرفة أساسيات استخدام الحاسوب، وهذا المشروع سوف يؤهل الطلبة للتعامل مع الحاسوب بمختلف تخصصاتهم. وقد بدأت فكرة التعليم الإلكتروني منذ مطلع عصر الإنترنت وأصبح الأمر مفروضاً عندما تفشى وباء كوفيد19 ذلك الفايروس الذي فرض القيود وأجبر الجامعات على مواصلة تعليمها عن بعد متقفيةً بذلك أثر الجامعات العالمية التي أصبح فيها التعليم الإلكتروني غير مقتصر فقط على أصحاب التخصصات التقنية بل وصل إلى كل التخصصات وذلك بسبب توفير الوقت والجهد على كلا الطرفين سواء المحاضر أو الطالب. الكثير من أبناء الجامعات بعيدون كل البعد عن التقنية التي أصبحت جزءاً من حياة البشرية حيث وجدنا في بعض الجامعات خريجين جامعيين ولا يعلمون كيفية استخدام الحاسوب وهذا الأمر جعلهم يعانون كثيراً بعد تخرجهم في أسواق العمل، لكن بوجود التعليم الإلكتروني سوف يُجبرون على التعامل مع الحاسوب الأمر الذي سوف يؤهلهم إلى سوق العمل بشكل جيد.
• يهدف المشروع إلى تجهيز إستوديو مزود بالتجهيزات اللازمة لإنجاز المهمات الخاصة بتسجيل المحاضرات لخدمة التعليم الإلكتروني والتعليم المدمج وكذلك لتغطية جوانب التدريب العملي لطلبة أقسام الصحافة والإعلام بشكل عام ولطلبة قسم الإعلام الرقمي بشكل خاص.
• انتشار وباء كوفيد19
• الحروب المتكررة على قطاع غزة.
• دمج الطلبة بالواقع التكنولوجي ومواكبة التطور العلمي.
• إنجاح تجربة التعليم الإلكتروني لخدمة الظروف الصحية الطارئة.
• تعزيز افتتاح برامج دائمة تقدم خدمة التعليم عن بعد.
• تجويد مستوى المحاضرات المرفوعة على المنصات الخاصة بالتعليم الإلكتروني عن بعد.
• توفير التجهيزات اللازمة لطلبة أقسام الصحافة والإعلام بشكل عام وقسم الإعلام الرقمي بشكل خاص.
• المساهمة في رفع كفاءة الصحفيين والإعلاميين وخريجي أقسام الإعلام.
• طلبة الجامعة الإسلامية البالغ عددهم حوالي (17,000) طالباً وطالبة.
• طلبة أقسام الصحافة والإعلام وطلبة قسم الإعلام الرقمي.
• الإعلاميون والصحفيون في قطاع غزة.