يعاني سكان قطاع غزة من قسوة الظروف المعيشية الناتجة عنما يزيد عن 15 عام من الحصار وأربعة حروب مدمرة وقد نتج عن ذلك ارتفاع نسبة البطالة إلى حوالي 53% وارتفاع نسبة الفقر إلى حوالي 65%. وبالرغم من كل هذه الظروف يعتبر الفلسطينيون في غزة أن تعليم أبنائهم هو استثمار تحرص عليه الأسر الفلسطينية مثلما تحرص على توفير رغيف الخبز والمتطلبات الأساسية للحياة. ومع قسوة الظروف المعيشية باتت الكثير من الأسر غير قادرة على تعليم أبنائها الناجحين في الثانوية العامة تعليمًا جامعيًا. ولوحظ أن الكثير من الطلبة لاسيما الإناث لا يلتحقون بالتعليم الجامعي بسبب الظروف الاقتصادية القاسية رغم رغبتهم الشديدة بإنجاز أحلامهم منذ الطفولة بإنهاء الدراسة الجامعية لذا قرر وقف الأمل للتعليم فتح المجال أمام الراغبين بتقديم يد العون لهؤلاء المحتاجين.
• مساعدة الطلاب لإتمام تعليمهم الجامعي.
• تقوية الترابط الاجتماعي بين أبناء المجتمع.
• توصيل عطايا الراغبين بالتبرع عن أنفسهم وأحبابهم للمسار التعليمي.
• مساندة الأسر التي انهكتها قلة ذات اليد.
• تحقيق التقدم للمجتمع من خلال تخريج جيل متعلم.
• وجود عدد كبير من خريجي الثانوية العامة الذين لا يمتلكون المال الكافي لإتمام مرحلة الدراسة الجامعة رغم امتلاكهم للمؤهلات العلمية والعقلية التي تؤهلهم إلى دخول الجامعات.
• اتاحة الفرصة أمام أهل الخير والعطاء لدعم المؤسسات التعليمية.
• وجود عدد كبير من الأسر التي لا تستطيع تعليم أبناءها في الجامعات.
• كثر الطلاب الدين لم يتمكنوا من مواصلة تعليمهم الجامعي.
• طلاب وطالبات الثانوية العامة الذين سيباشرون تعليمهم الجامعي.
• أسر الطلاب والطالبات الذين أنهوا أبناءهم التعليم المدرسي.
• الجامعة التي سوف ينتسبون لها.
• المجتمع المحلي.