هناك عدد كبير من الخريجين الذين يطمحون للحصول على شهاداتهم الجامعية، وذلك للانخراط بسوق العمل وإكمال حياتهم وفقاً لتخصصاتهم التي قضوا حياتهم في أمل إتمامها، وكما أن الوضع المادي الذي يعاني منه الخريجون وأهالي الخريجين هو السبب الرئيسي في الوصول إلى هذه الحالة من الصعوبة بالتخرج من الجامعات. ما لا يخفى على أحد أن شهادة التخرج هي المفتاح الذي يفتح لحامله كل أبواب العمل ويمكّنه من الالتحاق بالدراسات العليا لو أُتيحت له الفرصة. لهذا السبب ولغيره من الأسباب جاء هذا المشروع الذي يحرر الشهادة الجامعية لصاحبها ويلبسه ثوب التخرج.
• تخفيف العبء عن أهالي الخريجين.
• عدم تأخر الطلبة عن حياتهم العملية التخصصية.
• تقوية روابط الإخاء بين أفراد الأمة.
• مساعدة الجامعات ماديا بسبب العجز الكبير الذي تمر به.
• تطوير المجتمع من خلال انخراط الخريجين الشباب في سوق العمل.
• سوء الأحوال الاقتصادية التي تعاني منها الأسر الفلسطينية.
• وجود عدد كبير من الناس الذين يريدون أن يدعموا هذا القطاع من التعليم.
• وجود آلاف من الخريجين الذين لا يملكون حق التصرف في شهاداتهم.
• نسيان المتخرجين ما تعلموه في حياتهم الجامعية بسبب طول فترة احتجاز شهادة التخرج لأنهم لا يستطيعون العمل في مجالهم.
سيستفيد من هذا المشروع طلاب وطالبات الجامعات الذين لا يستطيعون قضاء ما عليهم من ديون مستحقة للجامعات وكذلك سيستفيد أهالي الطلاب والطالبات الذين حملوا أعباء الطريق الجامعي الطويل الذي أخذ بيد أبنائهم إلى الحصول على شهاداتهم المجامعية.