نظراً لما يمر به العالم من تقدم علمي وتقني ولما تقوم به المجتمعات من إرسال المرضى الذين يعانون من مشاكل في الدماغ والعمود الفقري إلى البلاد الأجنبية قررنا أن نقوم بتأسيس هذا المختبر، حيث أنه يوجد كثيراً من أبناء الأوطان الذين قد تعلموا في بلاد أجنبية وبعد تخرجهم منها رغبوا في العودة إلى بلادهم لتقديم الخدمة لأوطانهم ولأبناء جلدتهم وهؤلاء المغتربين يأتون بتجارب مختلفة ويرغبون بتعليم إخوانهم الخريجين ما تعلموه من الجامعات العالمية وهذا الأمر يرفع التقدم العلمي لمستوى الخريجين لذا لا بد الاهتمام بهذا المختبر وبناءه وتأثيثه وفق القواعد والأسس الدولية لتُجرا عليه التجارب العلمية.
تعتبر مختبرات الخلايا الجذعية في المشافي المتقدمة من أهم المختبرات لتطوير الدراسات العلمية وكتابة التقارير لأنها هي حلقة الأمل التي يتعلق بها التقدم العلمي للبلاد وتعطي المريض الأمل للعودة للحياة بسبب تطوير البحوث والدراسات على خلابا الدماغ ولا يدخلها إلا المؤهلين، لذا قمنا بإعداد هذا المشروع كنقطة انطلاق لمشاريع أكبر وأعظم ستفتح المجال أمام الأطباء لإجراء تجارب عملية على الخلايا الجذعية و كتابة أبحاثهم التي تسير بالمجتمع نحو التطور العلمي.
• إنشاء مختبر للخلايا الجذعية قادر على إجراء البحوث على الخلايا الجذعية البشرية وتنفيذها.
• وضع إجراءات العزل والزراعة للخلايا الجذعية المشتقة من الأنسجة.
• اختبار القدرة المناعية للخلايا الجذعية المشتقة من الأنسجة.
• تقوية قدرات الباحثين في المختبرات الطبية في مجال عمل الخلايا الجذعية.
• تطوير وتعزيز البحوث التي تركز على إمكانات علاج الخلايا الجذعية.
• إتاحة الفرصة للباحثين والأطباء المتميزين في قطاع غزة للتعامل مع الخلايا الجذعية.
• استثمار الإبداع لدى الطلبة وحشد الأفكار الجديدة في مجال أبحاث الخلايا الجذعية.
• إنشاء خطوط الخلايا الجذعية من المرضى لاختبار العلاج.
• استعصاء الإصابات بسبب تدهور الوضع الصحي.
• تردي الوضع الصحي في المجتمعات العربية.
• وجود كفاءات عالية من الأطباء الذين يريدون إجراء أبحاث علمية على الخلايا الجذعية.
• عودة كثير من المغتربين الذين تعلموا بالغربة الى أوطانهم.
المستفيدون من هذا المختبر طلاب وطالبات كليات الطب والعلوم الصحية والتمريض والمعلمون في كليات الطب والعلوم الصحية والتمريض والأطباء والباحثون والتقنيون والمهتمون من المجتمع المحلي والمرضى وذوي الإعاقة.