يعاني الطلاب الجامعيين من قلة المستلزمات الهامة التي لا يسير حال الدراسة إلا بها وبسبب سوء الأحوال الاقتصادية التي تمر بها المجتمعات ولما يترتب على عائلات الطلاب من مصاريف أنهكت عواتقهم واضطرتهم إلى تفضيل بعض الأولويات على تجهيزات التعليم. جاء هذا المشروع ليفتح الطريق إلى وصول أصوات هؤلاء الطلاب إلى أصحاب الخير والعطاء الذي يرون أن دعم هذا القطاع مهم لحياة المجتمع والناس.
قال الله تعالى "وما أنفقتم من شيء فإن الله يخلفه" وقال صلى الله عليه وسلم "ما نقص مال من صدقة" وقال أيضا في فضل العالِم "وأجر العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب"، فداعم العالِم أجره لا ينقطع إلى يوم القيامة لأن العلم صدقة جارية والمال صدقة جارية.
- توفير حقيبة جامعية للطالب الجامعي تحتوي المستلزمات الأساسية من قرطاسية وغيرها.
- دعم الطلبة معنوياً وذلك من خلال توفير الأساسيات الضرورية لهم.
- دعم قطاع التعليم عن طريق توفير الضروريات للطلبة.
- مساندة عائلات الطلبة بالوقوف في صفهم بدعم أبنائهم.
- تشجيع الطلبة على التعليم بتوفير المتطلبات الأساسية لهم.
- وجود شريحة في المجتمعات تحتاج هذا النوع من الدعم.
- أهالي الطلبة الذين قد أرهقتهم قلت ذات اليد.
- غلاء المعيشة وتوجه الناس إلى توفير الأساسيات.
المستفيدون من المشروع:
- الطلبة والطالبات المحتاجين المنتسبين إلى الجامعات.
- أولياء أمور الطلبة وذلك من خلال تخفيف العبء عليهم من خلال توفير الحقائب لأبنائهم.
- المجتمع المحلي من خلال تحريك عجلة الاقتصاد.