هناك حاجة ماسة إلى مساعدة الطلاب والطالبات المحتاجين الذين يدرسون بكلية تكنولوجيا المعلومات، حيث أن تكنولوجيا المعلومات تقوم بشكل بحثي على التصميم للبرامج والمواقع الإلكترونية الأمر الذي يستلزم توفير حواسيب للطلاب الذين يعانون من الفقر. تجدر الإشارة إلى أن هذه الفئة ملتزمة بمتطلبات جامعية أخرى تدفع بهم لتقديم أولوياتهم على ما يُفرض عليهم من رسوم إضافية حيث أن من أولوياتهم التي لا غنى عنها رسوم المواصلات والكتب والمصاريف اليومية وغيرها من المصاريف التي تدفعهم لتوفير العناصر الأساسية لعملهم. إن أسعار الحواسيب المحمولة مرتفع نسبياً كما يحتاج الطلاب لحواسيب بمواصفات عالية حتى يستطيعوا تطبيق ما تعلموه، حيث أن الحواسيب هي مفتاح التطبيق العملي وأساس الانخراط في سوق العمل لتلك الأقسام، ومن هنا جاءت فكرة المشروع الذي سوف يحقق استمرار الطالب في دراسته ثم استمراره في العمل بتخصصه الجامعي كما أن دعم الطالب يعتبر تشجيعاً لتحقيق أهدافه عن طريق إشعاره بأنه جزء لا يتجزأ من أمته.
- توفير حواسيب محمولة لعدد من الطلاب والطالبات الذين يدرسون في كليات تكنولوجيا المعلومات.
- مساعدة أهالي الطلاب الذين قد أنهكهم الفقر وقلة ذات اليد.
- انتشار الفقر بين الطلاب والطالبات المتميزين الذين استطاعوا اكمال تعليمهم.
- وجود مشكلة لدى الهيئة التدريسية بإيصال المعلومات للطلبة الذين لا يمتلكون حواسيب محمولة.
- صعوبة الوضع الاقتصادي الذي يمر به أهالي الطلاب.
- الحاجة الماسة جداً إلى توفير حواسب محمولة للطلبة والطالبات.
- مواجهة بعض الطلاب لمعوقات أثناء انخراطهم في سوق العمل بسبب قلة التطبيق العملي.
- الطلاب والطالبات المنتسبين إلى كلية تكنولوجيا المعلومات.
- الهيئة التدريسية وذلك عن طريق عدم مواجهتهم لعوائق بالتطبيق العملي للطالب، لأن بعض الطلاب لا يملكون الحواسيب الأمر الذي يجبرهم على عدم القدرة على تطبيق المستلزمات المطلوبة.
- أهالي الطلاب والطالبات الذين قد أنهكهم الفقر وذلك بمد يد العون لأبنائهم وإشعارهم بأنهم جزء أصيل من المجتمع.
- الاقتصاد المحلي من خلال تحريك السوق الخاص بأجهزة الحاسوب.